فما تهواه النفس يعارضه العقل!!
إذاً فكلُّ واحدٍ منا يُعاني في طيَّات نفسه - ودون أن يشعر به أحد - آثار تلك المعركة الحامية الوطيس بين جنبات نفسه صباح مساء!!
وكغيرها من المعارك، فغالباً ما تكون (سجالاً) يوم لك ويوم عليك!!
ولكن لماذا لا نحاول سوياً الغور في دهاليز أحداث هذا الصراع وتلك المعارك، فما فيها من أعماق، يحوي خبايا مذهلة!! لا يمكن لأحد حصرها إلا من خلقها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق